مدونة خاصة بحياة العراقيين ومأساتهم ما بعد احتلال العراق عام 2003 انها مقالات واقعية وحقيقية تكشف الاعمال الاجرامية التي قامت به الحكومات المتعاقبة بعد احتلال العراق .. خربوا العراق وجعلوا اعزائها اذلاء وسلبوا ونهبوا الخيرات وفرقوا الشعب الى طوائف ومذاهب .و ملئوا السجون السرية من الشرفاء ممن رفضهم ورفض افكارهم .. عاش العراق . عاش الشعب . الرحمة والعرفان لشهداء العراق الخزي والعار للخونة من ادوات المحتل .. الله اكبر الله اكبر
الخميس، ١٧ آذار ٢٠١١
محافظ ورئيس مجلس محافظة كركوك يستقيلان على خلفية المظاهرات
الخميس، ١٠ آذار ٢٠١١
الأحد، ٦ آذار ٢٠١١
حياك الله ياسيدي الفريق عبدالعزيز الكبيسي
حياك الله ياسيدي فانت بطل وابن بطل فضلت الكرامة والحرية على الكرسي لانك ابن العراق البار ولانك قد رضعت من حليب العراقية الاصيلة ولم يرضعك اعداء العراق . انت شرف ومفخرة لجميع العراقيين . دمت سالما ومناضلا من اجل استعادة حرية العراق فنحن ابناءك وسندافع عنك مهما كلفنا ذلك . لانك ثروة العراق واصالتنه بارك الله فيك ونصرك على اعداءك .
الا تخجل يامالكي ( ابو السبح)
المالكي دخل نادي الديكتاتوريين لكن بعد أن شارف أعضاؤه على الخروج منه جميعا . كم أنه مسكين لا يعدو أن يكون ديكتاتورا لخمس سنوات فقط حتى ثار عليه العراقيون ، بدأ من حيث انتهوا ، غيره تنعّم ثلاثين أو أربعين عاما، وهو يقمع ثورة الشعب بالطريقة الديكتاتورية ويحسب أن لديه ثلاث سنوات أخرى . الشعب يريد إسقاط النظام وندم على انتخابك وسيسقطك فاحذر غضب الجماهير والسقطة العنيفة . ألم تشاهد صورة الأصبع البنفسجي المقطوع كتب تحته : نادمون ؟
هل تريد أن يتوسلك الناس كي يحصلوا على أبسط حقوقهم ؟ الشعب لا يستجدي منك يا مالكي . هل سمعت الشاب الذي قال : ( احنا احسن من التونسيين ) ، أنت لا تعي عمق هذه العبارة لأنك أعمى وأصم، فالشعب يريد الكرامة قبل الخبز ويريد العزة ورفعة الرأس ويريد أن يكون أهلا لوطنه العظيم . ... الشعب أشجع منك . خرجوا دون أن يخافوا من شرطتك وجيشك، وأنت تتحصن بقلاعك وتخاف الناس العزل . المرأة التي طالبتك بإطلاق سراح ابنها وبقية أبنائنا في المعتقلات ، أشجع منك . والرجل الذي قال لك هنا البرلمان في ساحة التحرير وليس برلمانك ، أشجع منك . والشباب الذين قذفوا جيشك - الذي يحميك- بالحجارة وقالوا لك كذاب، أشجع منك . ثم تتحدى الجميع وتعرض قناتك الفضائية العراقية بثا حيا لمقابلة مع قاسم عطا وعلي الدباغ تحت نصب الحرية وهو خال تماما إلا من الشرطة، ويتكلمون عن أحداث الجمعة بطريقة مثيرة للاشمئزاز . ... هل هذه شجاعتك ؟
أنا الآن أهتف ولا أخاف خراطيم الماء ولا القنابل الصوتية ولا رصاصك الحي لأنها لا تصلني فكيف ستمنعني من القول : أذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب الديكتاتور
تحية لكم أيها الرجال الشباب الثائرون ، وتحية للرجال الكبار وللنساء الرائعات ولأصحاب الغترة والعقال والاخوة الاكراد في السليمانية ولكل من ثار على الظلم يوم الجمعة العظيم .
هل تريد أن يتوسلك الناس كي يحصلوا على أبسط حقوقهم ؟ الشعب لا يستجدي منك يا مالكي . هل سمعت الشاب الذي قال : ( احنا احسن من التونسيين ) ، أنت لا تعي عمق هذه العبارة لأنك أعمى وأصم، فالشعب يريد الكرامة قبل الخبز ويريد العزة ورفعة الرأس ويريد أن يكون أهلا لوطنه العظيم . ... الشعب أشجع منك . خرجوا دون أن يخافوا من شرطتك وجيشك، وأنت تتحصن بقلاعك وتخاف الناس العزل . المرأة التي طالبتك بإطلاق سراح ابنها وبقية أبنائنا في المعتقلات ، أشجع منك . والرجل الذي قال لك هنا البرلمان في ساحة التحرير وليس برلمانك ، أشجع منك . والشباب الذين قذفوا جيشك - الذي يحميك- بالحجارة وقالوا لك كذاب، أشجع منك . ثم تتحدى الجميع وتعرض قناتك الفضائية العراقية بثا حيا لمقابلة مع قاسم عطا وعلي الدباغ تحت نصب الحرية وهو خال تماما إلا من الشرطة، ويتكلمون عن أحداث الجمعة بطريقة مثيرة للاشمئزاز . ... هل هذه شجاعتك ؟
أنا الآن أهتف ولا أخاف خراطيم الماء ولا القنابل الصوتية ولا رصاصك الحي لأنها لا تصلني فكيف ستمنعني من القول : أذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب الديكتاتور
تحية لكم أيها الرجال الشباب الثائرون ، وتحية للرجال الكبار وللنساء الرائعات ولأصحاب الغترة والعقال والاخوة الاكراد في السليمانية ولكل من ثار على الظلم يوم الجمعة العظيم .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)